سبب الخيانة الزوجية في جميع المجتمعات أي كان
المستوي الثقافي أو الإجتماعي هو عدم إلتزام الزوجين بأسس الحياة الزوجية و عدم
التجديد فيها مما يؤد ي لنسيان الحب بين الطرفين , و علي الرجل واجبات تجاه المرأة
و العكس بالنسبة للمرأة تجاهه .
فالرجل الذي لا يهتم بزوجته أو أولاده و يقضي معظم أوقاته في العمل او مع أصدقائه او مع أقاربه و يذهب إلي المنزل في أوقات النوم فقط حتي يوم عطلته يتناوب الخروج بمفرضة لمنتصف الليل و لا يسأل عن أسرته نهائيا , و المرأة بطبيعتها تحب الإهتمام بها خاصا من زوجها و تلك هي أبسط حقوقها و لذلك تلجأ المرأة إلي رجل يعوضها عن ذلك الفقدان عن طريق الصداقة فقط ثم يتدرج الأمر بالنسبة لها إلي حب رجل أخر و يوصل الأمر في مراحل متـأخره إلي الخيانة الزوجية و السب في الاساس هو زجها و من هنا يدمر الرجل حياته الزوجية ,
فيجب علي الرجل أن يهتم بزوجته و شئون أسرته و يغازل زوجته و يهاديها من فتره إلي أخري حتي و إن كانت هدايا معنوية غير مكلفة و لكنها ستفرق معها كثيرا ,و يهتم بكل تفاصيل حياتها ليجعلها ملكة في منزله و تتوج علي عرش حياته , و من هنا ستهتم الزوجة بأحوال زوجها و أولادها فقط و يحصلون علي الحياة الزوجية السعيدة الدائمة .
أما بالنسبة للمرأة تعطي كل أهتمامها للمنزل و أطفالها و أقاربها و تنسي أنها ملكة الرجل الذي تزوجها , و يتدرج الأمر إلي أن الرجل لم يجد راحته مع زوجته و يحاول أن يلجأ لإمرأة أخري تعوضه عما يفقده,
فيجب علي المرأة أن ترعي شئون زوجها و تزيين لزوجها و تهتم بمظهرها العام و تحرص دائما و أبدا علي ان تكون في عين زوجها المرأة التي لم يري في حياته أجمل منها و أن تشاركه أفكاره و حياته و تكون له مصدر سعادته و هكذا لم تحدث خيانة زوجية أبدا .
فالرجل الذي لا يهتم بزوجته أو أولاده و يقضي معظم أوقاته في العمل او مع أصدقائه او مع أقاربه و يذهب إلي المنزل في أوقات النوم فقط حتي يوم عطلته يتناوب الخروج بمفرضة لمنتصف الليل و لا يسأل عن أسرته نهائيا , و المرأة بطبيعتها تحب الإهتمام بها خاصا من زوجها و تلك هي أبسط حقوقها و لذلك تلجأ المرأة إلي رجل يعوضها عن ذلك الفقدان عن طريق الصداقة فقط ثم يتدرج الأمر بالنسبة لها إلي حب رجل أخر و يوصل الأمر في مراحل متـأخره إلي الخيانة الزوجية و السب في الاساس هو زجها و من هنا يدمر الرجل حياته الزوجية ,
فيجب علي الرجل أن يهتم بزوجته و شئون أسرته و يغازل زوجته و يهاديها من فتره إلي أخري حتي و إن كانت هدايا معنوية غير مكلفة و لكنها ستفرق معها كثيرا ,و يهتم بكل تفاصيل حياتها ليجعلها ملكة في منزله و تتوج علي عرش حياته , و من هنا ستهتم الزوجة بأحوال زوجها و أولادها فقط و يحصلون علي الحياة الزوجية السعيدة الدائمة .
أما بالنسبة للمرأة تعطي كل أهتمامها للمنزل و أطفالها و أقاربها و تنسي أنها ملكة الرجل الذي تزوجها , و يتدرج الأمر إلي أن الرجل لم يجد راحته مع زوجته و يحاول أن يلجأ لإمرأة أخري تعوضه عما يفقده,
فيجب علي المرأة أن ترعي شئون زوجها و تزيين لزوجها و تهتم بمظهرها العام و تحرص دائما و أبدا علي ان تكون في عين زوجها المرأة التي لم يري في حياته أجمل منها و أن تشاركه أفكاره و حياته و تكون له مصدر سعادته و هكذا لم تحدث خيانة زوجية أبدا .
إقرأ الموضوع كاملا
سبب الخيانة الزوجية في جميع المجتمعات أي كان
المستوي الثقافي أو الإجتماعي هو عدم إلتزام الزوجين بأسس الحياة الزوجية و عدم
التجديد فيها مما يؤد ي لنسيان الحب بين الطرفين , و علي الرجل واجبات تجاه المرأة
و العكس بالنسبة للمرأة تجاهه .
فالرجل الذي لا يهتم بزوجته أو أولاده و يقضي معظم أوقاته في العمل او مع أصدقائه او مع أقاربه و يذهب إلي المنزل في أوقات النوم فقط حتي يوم عطلته يتناوب الخروج بمفرضة لمنتصف الليل و لا يسأل عن أسرته نهائيا , و المرأة بطبيعتها تحب الإهتمام بها خاصا من زوجها و تلك هي أبسط حقوقها و لذلك تلجأ المرأة إلي رجل يعوضها عن ذلك الفقدان عن طريق الصداقة فقط ثم يتدرج الأمر بالنسبة لها إلي حب رجل أخر و يوصل الأمر في مراحل متـأخره إلي الخيانة الزوجية و السب في الاساس هو زجها و من هنا يدمر الرجل حياته الزوجية ,
فيجب علي الرجل أن يهتم بزوجته و شئون أسرته و يغازل زوجته و يهاديها من فتره إلي أخري حتي و إن كانت هدايا معنوية غير مكلفة و لكنها ستفرق معها كثيرا ,و يهتم بكل تفاصيل حياتها ليجعلها ملكة في منزله و تتوج علي عرش حياته , و من هنا ستهتم الزوجة بأحوال زوجها و أولادها فقط و يحصلون علي الحياة الزوجية السعيدة الدائمة .
أما بالنسبة للمرأة تعطي كل أهتمامها للمنزل و أطفالها و أقاربها و تنسي أنها ملكة الرجل الذي تزوجها , و يتدرج الأمر إلي أن الرجل لم يجد راحته مع زوجته و يحاول أن يلجأ لإمرأة أخري تعوضه عما يفقده,
فيجب علي المرأة أن ترعي شئون زوجها و تزيين لزوجها و تهتم بمظهرها العام و تحرص دائما و أبدا علي ان تكون في عين زوجها المرأة التي لم يري في حياته أجمل منها و أن تشاركه أفكاره و حياته و تكون له مصدر سعادته و هكذا لم تحدث خيانة زوجية أبدا .
فالرجل الذي لا يهتم بزوجته أو أولاده و يقضي معظم أوقاته في العمل او مع أصدقائه او مع أقاربه و يذهب إلي المنزل في أوقات النوم فقط حتي يوم عطلته يتناوب الخروج بمفرضة لمنتصف الليل و لا يسأل عن أسرته نهائيا , و المرأة بطبيعتها تحب الإهتمام بها خاصا من زوجها و تلك هي أبسط حقوقها و لذلك تلجأ المرأة إلي رجل يعوضها عن ذلك الفقدان عن طريق الصداقة فقط ثم يتدرج الأمر بالنسبة لها إلي حب رجل أخر و يوصل الأمر في مراحل متـأخره إلي الخيانة الزوجية و السب في الاساس هو زجها و من هنا يدمر الرجل حياته الزوجية ,
فيجب علي الرجل أن يهتم بزوجته و شئون أسرته و يغازل زوجته و يهاديها من فتره إلي أخري حتي و إن كانت هدايا معنوية غير مكلفة و لكنها ستفرق معها كثيرا ,و يهتم بكل تفاصيل حياتها ليجعلها ملكة في منزله و تتوج علي عرش حياته , و من هنا ستهتم الزوجة بأحوال زوجها و أولادها فقط و يحصلون علي الحياة الزوجية السعيدة الدائمة .
أما بالنسبة للمرأة تعطي كل أهتمامها للمنزل و أطفالها و أقاربها و تنسي أنها ملكة الرجل الذي تزوجها , و يتدرج الأمر إلي أن الرجل لم يجد راحته مع زوجته و يحاول أن يلجأ لإمرأة أخري تعوضه عما يفقده,
فيجب علي المرأة أن ترعي شئون زوجها و تزيين لزوجها و تهتم بمظهرها العام و تحرص دائما و أبدا علي ان تكون في عين زوجها المرأة التي لم يري في حياته أجمل منها و أن تشاركه أفكاره و حياته و تكون له مصدر سعادته و هكذا لم تحدث خيانة زوجية أبدا .
0 التعليقات:
إرسال تعليق