سأسرد عليكم قصة حب واقعية لشاب يدعي أحمد ...
أحمد شاب في العشرين من عمره ملتزم أخلاقيا و دينيا جدا و بالرغم انع صغير السن و لكنه رجل بمعني الكلمة فهو يطيع والديه و يعمل عمل مؤقت بجانب دراسته الجامعية حتي لا يثقل علي والده المصاريف و يتكفل بمصاريفه الخاصة .
و في يوم ذهب أحمد إلي الجامعة لكي يحضر بعض المراجعات الخاصة به فهو لم يكن مواظب علي كل المحاضرات لظروف عمله , فقابل أصحابة بالصدفة و معهم فتاه شكلها صغير عن بنات الجامعة , فبعد أن سلم علي أصحابه القي السلام علي الفتاه من غير أن يدقق النظر بها و لكنه لاحظ أن هذه الفتاه لم ترمش بعينها غير لأحمد فقط حتي أنه شعر بالإحراج و طلب الإذن من أصدقائة و ذهب في طريقه و لكن كانت نظرات هذه الفتاه جعلته يفكر في أمرها فقرر أن يذهب للجامعة اليوم التالي ليري ما خطبها !!
في اليوم التالي خرج أحمد باكرا إلي الجامعة ليري هذه الفتاه مره أخري لشعورة أنها تريد أن تخبره شيئا و لم تستطع ربما لوجود أصدقائهم ...
و فعلا عندما وصل و جدها في نفس المكان تطلع و تنتظر أحدا , فذهب إليها و القي التحية و جلس بجوارها صامتا لفتره حتي تتحدث هي بصوت خافت للغاية , لقد رأيتك من قبل و لكني لن أخبرك أين و لكني اعرفك جيدا , فأخذ أحمد ينظر إلي وجهها ربما يكون قابلها من قبل و لكنه لم يتعرف الي وجهها و لكنه لاحظ جمالها الجذاب ليسود الصمت لمده دقائق و يقاطعة صوت صديقهم عمر قائلا أحمد حمد الله علي سلامتك كنت فين طول السنة فشعر أحمد بالإضطراب و التوتر الشديد و لم يستطع الرد ليشعر عمر أنه هناك شئ مريب بينه و بين هذه الفتاه التي تدعي هبة لإاعتذر و أبتعد عنهم , فتنظر هبة إلي أحمد في حالة ذهول تام لتمتم لقد رأيت هذا الموقف من قبل , فرد أحمد كيف !!
و لكنها صمتت و ذهبت مسرعة ...
أخذ أحمد يفكر في تلك الفتاه التي شغلت حيز كبير من تفكيره و قلبه بغموضها و كلامها الغريب و قرر اللإعتذار عن العمل بحجة قرب الإمتحانات ليذهب يوميا إلي الجامعة و يلتقي بها و لكنه يفاجئ بأن هبة لا تتحدث مع أي شاب غير أبن عمها و ابن خالتها المتواجدين معها في الجامعة فقط و أنها تحدثت معاه لأنها رأته من قبل و لا تريد أن تخبره كيف و أين !!
و تنتهي السنة الدراسية بإنتهاء الإمتحانات و يصبح أحمد متعلق بهذه الفتاه التي كسبت عقله و روحه و قلبه و لا يستطيع علي فراقاها ,فقرر أحمد أن يذهب لختبطها و فعلا ذهب هو و أهله لخطبه هبة و صمم أن يكتب كتابهم ليس فقط خطوبة عادية فهو يريدها حلاله له هو وحده و بعد إقناع أهلها و أهله تم الموافقة علي رغبته و كتب كتابهم , لتقل له هبة لأول مره عن سرها أين رأته !!
فقد شاهدت هبه مقتطفات من حياتها مع أحمد في أحلامها و كانت تصاب بالذهول عندما تتحقق هذه المواقف و تعيشها أيام أعينها ... نعم فالبعض منا لديه شفافيه زائده عن الطبيعي و ممكن أن يري مستقبلة علي هيئة حلم و تعيش الموقف لتتذكر ما حدث في الحلم من قبل ..
و لذلك حافظت هبة علي عفتها و صدقها لفارس أحلامها الذي فاز بقلبها و أستحقها ملكة تتوج علي عرش بيته و قلبه .
أحمد شاب في العشرين من عمره ملتزم أخلاقيا و دينيا جدا و بالرغم انع صغير السن و لكنه رجل بمعني الكلمة فهو يطيع والديه و يعمل عمل مؤقت بجانب دراسته الجامعية حتي لا يثقل علي والده المصاريف و يتكفل بمصاريفه الخاصة .
و في يوم ذهب أحمد إلي الجامعة لكي يحضر بعض المراجعات الخاصة به فهو لم يكن مواظب علي كل المحاضرات لظروف عمله , فقابل أصحابة بالصدفة و معهم فتاه شكلها صغير عن بنات الجامعة , فبعد أن سلم علي أصحابه القي السلام علي الفتاه من غير أن يدقق النظر بها و لكنه لاحظ أن هذه الفتاه لم ترمش بعينها غير لأحمد فقط حتي أنه شعر بالإحراج و طلب الإذن من أصدقائة و ذهب في طريقه و لكن كانت نظرات هذه الفتاه جعلته يفكر في أمرها فقرر أن يذهب للجامعة اليوم التالي ليري ما خطبها !!
في اليوم التالي خرج أحمد باكرا إلي الجامعة ليري هذه الفتاه مره أخري لشعورة أنها تريد أن تخبره شيئا و لم تستطع ربما لوجود أصدقائهم ...
و فعلا عندما وصل و جدها في نفس المكان تطلع و تنتظر أحدا , فذهب إليها و القي التحية و جلس بجوارها صامتا لفتره حتي تتحدث هي بصوت خافت للغاية , لقد رأيتك من قبل و لكني لن أخبرك أين و لكني اعرفك جيدا , فأخذ أحمد ينظر إلي وجهها ربما يكون قابلها من قبل و لكنه لم يتعرف الي وجهها و لكنه لاحظ جمالها الجذاب ليسود الصمت لمده دقائق و يقاطعة صوت صديقهم عمر قائلا أحمد حمد الله علي سلامتك كنت فين طول السنة فشعر أحمد بالإضطراب و التوتر الشديد و لم يستطع الرد ليشعر عمر أنه هناك شئ مريب بينه و بين هذه الفتاه التي تدعي هبة لإاعتذر و أبتعد عنهم , فتنظر هبة إلي أحمد في حالة ذهول تام لتمتم لقد رأيت هذا الموقف من قبل , فرد أحمد كيف !!
و لكنها صمتت و ذهبت مسرعة ...
أخذ أحمد يفكر في تلك الفتاه التي شغلت حيز كبير من تفكيره و قلبه بغموضها و كلامها الغريب و قرر اللإعتذار عن العمل بحجة قرب الإمتحانات ليذهب يوميا إلي الجامعة و يلتقي بها و لكنه يفاجئ بأن هبة لا تتحدث مع أي شاب غير أبن عمها و ابن خالتها المتواجدين معها في الجامعة فقط و أنها تحدثت معاه لأنها رأته من قبل و لا تريد أن تخبره كيف و أين !!
و تنتهي السنة الدراسية بإنتهاء الإمتحانات و يصبح أحمد متعلق بهذه الفتاه التي كسبت عقله و روحه و قلبه و لا يستطيع علي فراقاها ,فقرر أحمد أن يذهب لختبطها و فعلا ذهب هو و أهله لخطبه هبة و صمم أن يكتب كتابهم ليس فقط خطوبة عادية فهو يريدها حلاله له هو وحده و بعد إقناع أهلها و أهله تم الموافقة علي رغبته و كتب كتابهم , لتقل له هبة لأول مره عن سرها أين رأته !!
فقد شاهدت هبه مقتطفات من حياتها مع أحمد في أحلامها و كانت تصاب بالذهول عندما تتحقق هذه المواقف و تعيشها أيام أعينها ... نعم فالبعض منا لديه شفافيه زائده عن الطبيعي و ممكن أن يري مستقبلة علي هيئة حلم و تعيش الموقف لتتذكر ما حدث في الحلم من قبل ..
و لذلك حافظت هبة علي عفتها و صدقها لفارس أحلامها الذي فاز بقلبها و أستحقها ملكة تتوج علي عرش بيته و قلبه .
إقرأ الموضوع كاملا
سأسرد عليكم قصة حب واقعية لشاب يدعي أحمد ...
أحمد شاب في العشرين من عمره ملتزم أخلاقيا و دينيا جدا و بالرغم انع صغير السن و لكنه رجل بمعني الكلمة فهو يطيع والديه و يعمل عمل مؤقت بجانب دراسته الجامعية حتي لا يثقل علي والده المصاريف و يتكفل بمصاريفه الخاصة .
و في يوم ذهب أحمد إلي الجامعة لكي يحضر بعض المراجعات الخاصة به فهو لم يكن مواظب علي كل المحاضرات لظروف عمله , فقابل أصحابة بالصدفة و معهم فتاه شكلها صغير عن بنات الجامعة , فبعد أن سلم علي أصحابه القي السلام علي الفتاه من غير أن يدقق النظر بها و لكنه لاحظ أن هذه الفتاه لم ترمش بعينها غير لأحمد فقط حتي أنه شعر بالإحراج و طلب الإذن من أصدقائة و ذهب في طريقه و لكن كانت نظرات هذه الفتاه جعلته يفكر في أمرها فقرر أن يذهب للجامعة اليوم التالي ليري ما خطبها !!
في اليوم التالي خرج أحمد باكرا إلي الجامعة ليري هذه الفتاه مره أخري لشعورة أنها تريد أن تخبره شيئا و لم تستطع ربما لوجود أصدقائهم ...
و فعلا عندما وصل و جدها في نفس المكان تطلع و تنتظر أحدا , فذهب إليها و القي التحية و جلس بجوارها صامتا لفتره حتي تتحدث هي بصوت خافت للغاية , لقد رأيتك من قبل و لكني لن أخبرك أين و لكني اعرفك جيدا , فأخذ أحمد ينظر إلي وجهها ربما يكون قابلها من قبل و لكنه لم يتعرف الي وجهها و لكنه لاحظ جمالها الجذاب ليسود الصمت لمده دقائق و يقاطعة صوت صديقهم عمر قائلا أحمد حمد الله علي سلامتك كنت فين طول السنة فشعر أحمد بالإضطراب و التوتر الشديد و لم يستطع الرد ليشعر عمر أنه هناك شئ مريب بينه و بين هذه الفتاه التي تدعي هبة لإاعتذر و أبتعد عنهم , فتنظر هبة إلي أحمد في حالة ذهول تام لتمتم لقد رأيت هذا الموقف من قبل , فرد أحمد كيف !!
و لكنها صمتت و ذهبت مسرعة ...
أخذ أحمد يفكر في تلك الفتاه التي شغلت حيز كبير من تفكيره و قلبه بغموضها و كلامها الغريب و قرر اللإعتذار عن العمل بحجة قرب الإمتحانات ليذهب يوميا إلي الجامعة و يلتقي بها و لكنه يفاجئ بأن هبة لا تتحدث مع أي شاب غير أبن عمها و ابن خالتها المتواجدين معها في الجامعة فقط و أنها تحدثت معاه لأنها رأته من قبل و لا تريد أن تخبره كيف و أين !!
و تنتهي السنة الدراسية بإنتهاء الإمتحانات و يصبح أحمد متعلق بهذه الفتاه التي كسبت عقله و روحه و قلبه و لا يستطيع علي فراقاها ,فقرر أحمد أن يذهب لختبطها و فعلا ذهب هو و أهله لخطبه هبة و صمم أن يكتب كتابهم ليس فقط خطوبة عادية فهو يريدها حلاله له هو وحده و بعد إقناع أهلها و أهله تم الموافقة علي رغبته و كتب كتابهم , لتقل له هبة لأول مره عن سرها أين رأته !!
فقد شاهدت هبه مقتطفات من حياتها مع أحمد في أحلامها و كانت تصاب بالذهول عندما تتحقق هذه المواقف و تعيشها أيام أعينها ... نعم فالبعض منا لديه شفافيه زائده عن الطبيعي و ممكن أن يري مستقبلة علي هيئة حلم و تعيش الموقف لتتذكر ما حدث في الحلم من قبل ..
و لذلك حافظت هبة علي عفتها و صدقها لفارس أحلامها الذي فاز بقلبها و أستحقها ملكة تتوج علي عرش بيته و قلبه .
أحمد شاب في العشرين من عمره ملتزم أخلاقيا و دينيا جدا و بالرغم انع صغير السن و لكنه رجل بمعني الكلمة فهو يطيع والديه و يعمل عمل مؤقت بجانب دراسته الجامعية حتي لا يثقل علي والده المصاريف و يتكفل بمصاريفه الخاصة .
و في يوم ذهب أحمد إلي الجامعة لكي يحضر بعض المراجعات الخاصة به فهو لم يكن مواظب علي كل المحاضرات لظروف عمله , فقابل أصحابة بالصدفة و معهم فتاه شكلها صغير عن بنات الجامعة , فبعد أن سلم علي أصحابه القي السلام علي الفتاه من غير أن يدقق النظر بها و لكنه لاحظ أن هذه الفتاه لم ترمش بعينها غير لأحمد فقط حتي أنه شعر بالإحراج و طلب الإذن من أصدقائة و ذهب في طريقه و لكن كانت نظرات هذه الفتاه جعلته يفكر في أمرها فقرر أن يذهب للجامعة اليوم التالي ليري ما خطبها !!
في اليوم التالي خرج أحمد باكرا إلي الجامعة ليري هذه الفتاه مره أخري لشعورة أنها تريد أن تخبره شيئا و لم تستطع ربما لوجود أصدقائهم ...
و فعلا عندما وصل و جدها في نفس المكان تطلع و تنتظر أحدا , فذهب إليها و القي التحية و جلس بجوارها صامتا لفتره حتي تتحدث هي بصوت خافت للغاية , لقد رأيتك من قبل و لكني لن أخبرك أين و لكني اعرفك جيدا , فأخذ أحمد ينظر إلي وجهها ربما يكون قابلها من قبل و لكنه لم يتعرف الي وجهها و لكنه لاحظ جمالها الجذاب ليسود الصمت لمده دقائق و يقاطعة صوت صديقهم عمر قائلا أحمد حمد الله علي سلامتك كنت فين طول السنة فشعر أحمد بالإضطراب و التوتر الشديد و لم يستطع الرد ليشعر عمر أنه هناك شئ مريب بينه و بين هذه الفتاه التي تدعي هبة لإاعتذر و أبتعد عنهم , فتنظر هبة إلي أحمد في حالة ذهول تام لتمتم لقد رأيت هذا الموقف من قبل , فرد أحمد كيف !!
و لكنها صمتت و ذهبت مسرعة ...
أخذ أحمد يفكر في تلك الفتاه التي شغلت حيز كبير من تفكيره و قلبه بغموضها و كلامها الغريب و قرر اللإعتذار عن العمل بحجة قرب الإمتحانات ليذهب يوميا إلي الجامعة و يلتقي بها و لكنه يفاجئ بأن هبة لا تتحدث مع أي شاب غير أبن عمها و ابن خالتها المتواجدين معها في الجامعة فقط و أنها تحدثت معاه لأنها رأته من قبل و لا تريد أن تخبره كيف و أين !!
و تنتهي السنة الدراسية بإنتهاء الإمتحانات و يصبح أحمد متعلق بهذه الفتاه التي كسبت عقله و روحه و قلبه و لا يستطيع علي فراقاها ,فقرر أحمد أن يذهب لختبطها و فعلا ذهب هو و أهله لخطبه هبة و صمم أن يكتب كتابهم ليس فقط خطوبة عادية فهو يريدها حلاله له هو وحده و بعد إقناع أهلها و أهله تم الموافقة علي رغبته و كتب كتابهم , لتقل له هبة لأول مره عن سرها أين رأته !!
فقد شاهدت هبه مقتطفات من حياتها مع أحمد في أحلامها و كانت تصاب بالذهول عندما تتحقق هذه المواقف و تعيشها أيام أعينها ... نعم فالبعض منا لديه شفافيه زائده عن الطبيعي و ممكن أن يري مستقبلة علي هيئة حلم و تعيش الموقف لتتذكر ما حدث في الحلم من قبل ..
و لذلك حافظت هبة علي عفتها و صدقها لفارس أحلامها الذي فاز بقلبها و أستحقها ملكة تتوج علي عرش بيته و قلبه .
0 التعليقات:
إرسال تعليق